الصحف العربيةالمهجرة: الصحف العربية في المانيا




Assalamualaikum para pembaca

Hasil gambar untuk orang pidato
مُقَدِمة
الصحف هي مجموعة متنوعة من نطاق الصحافة المطبوعة. الصحف هي أوراق مطبوعة تحتوي على تقارير تحدث في المجتمع بخصائص منشورة في perodik ، والطبيعة العامة ، والمحتوى الفعلي والمحتوى لأي شيء وأي مكان في العالم يعرفه القراء.
تجعل الصحف من السهل علينا تبادل المعلومات مع المعلومات المحلية والأجنبية. في أيامنا هذه ، مع التكنولوجيا ، يمكن أيضًا الحصول على الصحف المطبوعة فعليًا عبر الإنترنت. ولا يتعين عليك القدوم إلى دولة عربية للحصول على صحيفة باللغة العربية. العربية لها صحف منفصلة في عدة مناطق من البلاد ، على سبيل المثال إندونيسيا وفرنسا وألمانيا وهلم جرا. في هذه الورقة ، بالطبع ، سنناقش أيضًا الصحف العربية الموجودة في جافا.
مباحسَة
لربما أصعب تحدي بأن تكون لاجئاً في أوروبا إلى جانب اللغة الجديدة هو الانتظار الدائم: الانتظار للحصول على الإقامة، لتبدأ دروس اللغة، الانتظار للنقل من مخيم إلى بيت، الانتظار لتبدأ حياتك.
ولكن مجموعة من الكتاب والصحفيين السوريين الذين لجأوا إلى ألمانيا قرروا عدم الانتظار وأطلقوا أول جريدة باللغة العربية في ألمانيا لتساعد الوافدين الجدد على بدء حياة جديدة.
وتهدف الجريدة إلى "مساعدة اللاجئين على التأقلم على الحياة ضمن هذا المجتمع الجديد خاصة أنه من الصعب للوافد الجديد أن يحصل على المعلومة بالدرجة الأولى لأنه لا يعرف كيف يقرأ الألمانية. اللاجئ الجديد ليس لديه انترنت دائماً في مخيم اللجوء وبالتالي لا يستطيع تصفح المواقع. الأبواب تصل له مطبوعة وباللغة العربية"، كما يقول رامي العاشق - رئيس تحرير الجريدة. ويضيف "نحن (الكتاب) أيضاً لاجئون".
حالياً توزع 45 ألف نسخة من الجريدة الشهرية التي تغطي مواضيع مثل "الدراسة في ألمانيا.... الحلم و الحقيقة" أو "معلومات للجيران الجدد" التي تجيب على الأسئلة التالية: " من يساعدني؟ متى يحق لي العمل؟ أين يمكن الحصول على الرعاية الطبية؟" أو كيف تبحث عن سكن و كيف تجد بدائل للغذاء السوري في المحلات الألمانية.
ولا تتجنب الجريدة مناقشة المواضيع الصعبة. في العدد الجاري مثلاً هناك مقال للمفكر الإسلامي الدكتور محمد شحرور عن الولاء والانتماء للمجتمع المضيف. ومقال للكاتبة السورية خولة الدنيا بعنوان: "التحرش الجنسي: ثقافة أم جريمة؟" الذي يناقش الاعتداءات الجنسية التي حدثت في مدينة كولونيا الألمانية خلال رأس السنة.
تعتبر كولونيا واحدة من اكثر المددن انفتخا من حيث الختلاط بينالمجتمعات المختلفة , وربما ليس من قبل الصدفة أن تكون " البوابة " قد نشات من هذه المدينة.

يعيش العديد من المساهمين في الصحف في كولونيا والمدن الألمانية الأخري. هناك العديد من الإعلانات للشركات . وقال رئيس تحرير الصحيفة " المحتوى ليس المشكلة , لكن التحدي الأكبر هو التمويل الخاصة التي تمول الصحيفة , لكن عمل الكتاب طوعي حتى الأن "
" يمكن للكتاب أن يتطوعوا عدة مرات, ولكن سيكون الأمر صعبا لأن هذه هي مهنتهم ويكسبون عشتهم من الكتابة " يتم نشر الإصدار الثاني من هذه الصحيفة في نهاية شهر يناير وسيتم نشر الإصدار الثالث في نهاية هذا الشهر يتم توزيع الصحيفه مجانا في مراكز اللجوء و مراكز تعليم اللغة وبين المعارف و الأصدقاء في مدن مختلفة في ألمانيا تضم الصحفية أيضا عدة مقالات باللغة الألمانية للجمهور الألمني.
أمين, شاب سواري من الرقة يدرس في كولونيا, و صل إلى ألمانيا , مند حوالي عام , رحب بالجريدة : " هذا يجلب لنا الكثير من الأخبار باللغة العربية لأن لغتنا الأمنية لا تزال ضعيفة و يمكننا متابعة الأخبار في لغتنا"
و قالت فيديريكا غيدا , مديرة ناشر الصحف: "فكرة هذا المشروع هي تكييف اللاجئين مع أماكن جديدة"
هناك أشخاص يرحبون بنا كأشخاص, هناك اشخاص و صلوا للتو الي ألمانيا و مراكز لجوء. " كان رد الفعل رائعا حتى الأن و ليس فقط لاجئين , و يعلموننا اللغة الألمانية بلغتنا "
" و قال جايدة " هناك فكرة لتوسيع خارج المانيا. أعجبت ألفكرة أيضا العديد من الأصخاص خارج ألمانيا .
وقال العاشق : " كانت هناك ردود من فرنسا و اليونان والسويد و هولندا " لبدء مشارع مماثلة في الدول الأوروبية حيث يوجد عدد كبير من اللاجئين الذين يبحثون عن بلدان بديلة
 و لدى سؤاله إذا كان قد بدأ اعتبار ألمانيا دولة بديلة بعد أكثر من عام من العيش , قال " مفهوم الوطن حساس إلى حدما لكن بالنسبة لأبواب وقرانة , و هذا يتطلب مزيدا من التراكم والوقت والخبرة والأشخاص والذكريات" تكون الصحيفة فرصة لخلق وساط بديلةللاجئين.
خُلَاصةٌ


تجعل الصحف من السهل علينا تبادل المعلومات مع المعلومات المحلية والأجنبية. لربما أصعب تحدي بأن تكون لاجئاً في أوروبا إلى جانب اللغة الجديدة هو الانتظار الدائم: الانتظار للحصول على الإقامة، لتبدأ دروس اللغة، الانتظار للنقل من مخيم إلى بيت، الانتظار لتبدأ حياتك. ولكن مجموعة من الكتاب والصحفيين السوريين الذين لجأوا إلى ألمانيا قرروا عدم الانتظار وأطلقوا أول جريدة باللغة العربية في ألمانيا لتساعد الوافدين الجدد على بدء حياة جديدة.
ويرجع الكاتب السبب في ذلك كلة إلى فتحها باب بلدها على مصراعيه لأكثر من مليون مهاجر ولاجئ قبل أربع سنوات، مغيرة بذلك الخريطة السياسية للهوية الوطنية في أوروبا وما بعدها
رامي العاشق: شاعر وصحفي فلسطيني شاب، يكتب في عدد من المواقع والصحف العربية. ويكتب في صحف ألمانية مثل "تاتس". وحاليا هو رئيس تحرير صحيفة "أبواب" (أول صحيفة عربية مطبوعة في ألمانيا).

Comments